المسسلل الرمضاني همي همك رغم الاعجاب الكبير الذي حصل عليه من الكثير من المشاهدين نظرا للقضايا التي ناقشها الا ان البعض احب شخصية طفاح وارد تقليدها انه الشيخ طفاح دبع اقصد عبدالقوي الاسودي الذي اقدم على اقالة مديرة مدرسه سلمى للبنات وينصب نسبه الشاب الذي لم يكمل الثانويه بعد ليكون مدير للمدرسه وقد لقى ذلك رفض كبير من طالبات المدرسه ورفضهن للدراسه في مبنى مدرسة سلمى وحرصن منهن على الاستمرار في الدراسه وعدم ضياع الوقت لجئيين الى مدرسة عمر بن الخطاب للابناء ليدرسوا معا لكن مدير مدرسة عمر المدعو عبدالسلام وهو احد مرتزقة عبدالقوي رفض دخولهم الى المدرسه وطلبا منهن العودة الى مدرستهن لكنهن رفضين ذلك وقررا البقاء في السور الخارجي لمدرة عمر حتى ايجاد حل لهن وكـــــــــــــــــــــــــــل هذا وعقلاء المنطقه اموات عقلا ودين فلم يحركوا ساكنا رغم اصرار الطالبات على الدراسه فمن اين نأتي برجال الى منطقتنا ليحلوا مثل هذه المشاكل والبقيه لكم ............